النمسا جمهورية ديمقراطية. ينبع قانونها من الشعب.
ترجمة المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات؛ تحديث مشروع الدساتير المقارنة
النمسا جمهورية ديمقراطية. ينبع قانونها من الشعب.
يمكن تفويض مشرعي الولاية في القوانين الاتحادية الصادرة استناداً لأحكام الفقرة الفرعية (ب) أعلاه لإصدار أحكام تنفيذية للوائح الفردية التي يتعين تحديدها بدقة؛ وفي هذا الصدد، يتم تطبيق أحكام المادة 15، الفقرة 6 بالقياس. وينبغي صدور المراسيم التمكينية للقوانين الاتحادية، ما لم ينص فيها على خلاف ذلك، من قبل الاتحاد.
تعتبر البلديات، دون النظر إلى عدد سكانها، كيانات قانونية والتي تخضع بمعنى الفقرة الفرعية 1 ب و 1 ج والفقرة الفرعية 2 ب و2 ج لاختصاص مكتب التدقيق العام. وفي إطار الفقرة الفرعية 1، الفقرات الثانوية ب، وج، وهـ، و بمعنى الفقرة الفرعية 1 ينبغي تخصيص مقدمي العطاء للاتحاد، وبمعنى الفقرة الفرعية 2 ينبغي تخصيصهم للولايات المعنية. ووفقا للفقرة الفرعية 2 ج أو هـ أو و، في حالة مشاركة عدة ولايات، فإن اختصاص التنفيذ يتوقف على رجحان المعيار والذي سيكون وفقاً للترقيمات الفرعية المعنية في الفقرة الفرعية 1 ذا صلة لتحديد اختصاص التنفيذ للاتحاد من إحدى الولايات، ثم من مقر مقدم العطاء، ثم من الموقع المحوري للنشاط التجاري لمقدم العطاء، ثم من مقر (السكن الرئيسي) للمؤسسة المانحة؛ ومع ذلك، فإنه إذا لم يكن من الممكن تحديد الاختصاص، فإن الولاية المشاركة مختصة والتي تكون في وقت بدء إجراء المنح قد ترأست مؤخراً أو تترأس المجلس الاتحادي.
لا تؤثر أحكام المواد من 10 إلى 15 فيما يتعلق بالاختصاصات التشريعية والتنفيذية، بأي حال، على موقف الاتحاد والولايات بصفتها الأمينة على الحقوق المدنية.
يمكنهم الاستغناء عن التقيد بتعليمات رؤسائهم. ويجوز أن تنص القوانين الدستورية للولايات على فئات أخرى من الموظفين المعفيين من الامتثال والتقيد بالتعليمات. وبموجب القانون، فإنه ينبغي توفير حق إشراف أعلى السلطات الملائم على مهام الموظفين المصرح لهم بالاستغناء عن التعليمات، وعلى الأقل حق المعلومات بشأن جميع أعمال أنشطة الموظف المصرح له بالاستغناء عن التعليمات والحق في فصل الموظفين المصرح لهم بالاستغناء عن التعليمات من مناصبهم – طالما أن الأجهزة لا تخضع للفقرات الفرعية 2 و5 و8.
تلتزم جميع سلطات الاتحاد والولايات والبلديات فضلاً عن الكيانات ذاتية الإدارة الأخرى في إطار نطاق اختصاصها القانوني بتبادل تقديم المساعدة لبعضها البعض.
بحيث يتمكن المجلس الوطني والمجلس الاتحادي من ممارسة اختصاصاتهما، وفقاً لهذه المادة.
فإنه يجوز للمجلس الوطني، بموافقة المجلس الاتحادي، أن يرفض تلك المبادرة أو الاقتراح ضمن الشروط المنصوص عليها في قانون الاتحاد الأوروبي.
تتم ممارسة السلطة التشريعية للاتحاد من قبل المجلس الوطني بالاشتراك مع المجلس الاتحادي.
تختض السلطات الانتخابية التي يجري تشكيلها من جديد قبل كل انتخابات للمجلس الوطني بتنفيذ وتنظيم انتخابات البرلمان الأوروبي والمجلس الوطني والرئيس الاتحادي والاستفتاءات، فضلاً عن المشاركة في مراقبة المبادرات الشعبية والمشاورات بين الأشخاص، وكذلك المشاركة في تنفيذ مجموعات الأوروبيين. ويحق لأعضاء الأحزاب المشاركة في الحملات الانتخابية المشاركين في السلطة الانتخابية، كأعضاء في اللجنة، التصويت، كما يجوز أن تضم هيئة الانتخابات الاتحادية قضاة عاملين أو متقاعدين؛ ويتحدد عدد أعضاء اللجنة في قواعد انتخابات المجلس الوطني. وبالنسبة للأعضاء من غير القضاة، سيتم تعيينهم على أساس مقترحات من الأحزاب المشاركة في الحملات الانتخابية بناءً على نسبتهم في الانتخابات السابقة للمجلس الوطني. وبالنسبة للأحزاب الممثلة في المجلس الوطني المنتخب مؤخراً، ولا يحق لها تعيين أعضاء في اللجنة، فإنه يحق لها رغم ذلك اقتراح عضو لجنة في هيئة الانتخابات الاتحادية.
باستثناء ما يتم النص عليه خلافاً لذلك في هذا القانون، أو بخلاف ما هو منصوص عليه في القانون الاتحادي بشأن النظام الأساسي فيما يتعلق بالمسائل الفردية، فإنه يتعين حضور ثلث الأعضاء على الأقل وحصد أغلبية مطلقة من الأصوات التي يتم الإدلاء في أي تصويت من قبل المجلس الوطني.
لا يتم مساءلة أي شخص عن نشر محاضر الإجراءات في الجلسات العلنية للمجلس الوطني ولجانه.
يجتمع المجلس الوطني والمجلس الاتحادي كجمعية اتحادية في جلسة عامة مشتركة في مقر المجلس الوطني لتأكيد تنصيب الرئيس الاتحادي أو من أجل اعتماد قرار بشأن إعلان الحرب.
بقدر ما يتطلب سن تشريع من قبل المجلس الوطني لموافقة الولايات، يتعين إبلاغ مكاتب حكومات الولايات المعنية به من قبل المستشار الاتحادي وفقاً للمادة 42 على الفور بعد إغلاق الإجراء. وتعتبر الموافقة ممنوحة إذا لم يقم حاكم الولاية بإخطار المستشار الاتحادي برفض الموافقة في غضون ثمانية أسابيع من يوم وصول التشريع إلى مكتب حكومة الولاية. وقبل انقضاء تلك المدة، لا يجوز نشر التشريع ما لم يقم حاكم الولاية المعنية بالإخطار بالموافقة الصريحة عليه.
إذا قرر المجلس الوطني ذلك أو إذا طالبت أغلبية أعضاء المجلس الوطني بذلك، فإن كل تشريع يصدر عن المجلس الوطني سوف يقدم للاستفتاء عليه فور اكتمال الإجراء المقرر بموجب المادة 42 والمادة 42أ أعلاه، ولكن قبل التصديق عليه من قبل الرئيس الاتحادي.
سيتم نشر القوانين الاتحادية والمعاهدات الدولية بعد الموافقة عليها وفقاً للمادة 50 الفقرة 1 مع الإشارة إلى اعتمادها من قبل المجلس الوطني، والقوانين الاتحادية بناء على استفتاء شعبي مع الإشارة إلى نتيجة ذلك الاستفتاء.
. ويستطيع المجلس الوطني بمناسبة الموافقة على المعاهدات الدولة وفقاً للمادة 50 الفقرة 1 أن يقرر أي طريقة أخرى غير الجريدة الرسمية للقوانين الاتحادية لنشر المعاهدة الدولية أو أجزاء معينة منها؛ ويتم نشر قرارات المجلس الاتحادي من هذا القبيل من قبل المستشار الاتحادي في الجريدة الرسمية للقوانين الاتحادية. وما لم ينص صراحة على خلاف ذلك، فإن المعاهدات الدولية وفقاً للمادة 50 الفقرة 1 تدخل حيز النفاذ بعد انقضاء يوم نشرها - في حالة العبارة الثالثة عند انتهاء تاريخ إعلان قرار المجلس الوطني - ويمتد أثرها إلى الأراضي الاتحادية بالكامل؛ ولا ينطبق هذا على المعاهدات الدولية التي سيتم تنفيذها عن طريق إقرار قوانين (المادة 50 الفقرة 2 الفقرة الفرعية 4).
موافقة المجلس الوطني.
يشارك المجلس الوطني في المسائل المتعلقة بآلية الاستقرار الأوروبية.
يحق لأي ممثل نمساوي في آلية الاستقرار الأوروبي الموافقة أو الامتناع عن التصويت فقط بشأن:
إذا فوضه المجلس الوطني بالقيام بذلك على أساس اقتراح من الحكومة الاتحادية. وفي حالات الاستعجال الخاصة، يجوز أن يجري الوزير الاتحادي المسؤول مشاورات مع المجلس الوطني. وبدون موافقة المجلس الوطني، يجب أن يرفض الممثل النمساوي الاقتراح الخاص بمثل هذا القرار.
وفي حالة إقرار قانون مالية اتحادي بصورة استثنائية للسنة القادمة والسنة المالية التالية للسنة القادمة، يتم تطبيق اللوائح المنصوص عليها في الفقرة 2، شريطة تطبيق الحدود العليا المذكورة في الفقرة 2 العبارة الأخيرة على السنة المقبلة والسنة التالية لها أيضاً.
لا يجوز منح الموافقة على أساس أحكام هذه الفقرة إلا في حالة وجود متطلبات غير متوقعه، وبالحد الذي تكون تغطيته مضمونة وعدم تجاوز الحدود العليا المحددة الملزمة وفقاً للمادة 51 الفقرة 2 و6 للسنة المالية ذات الصلة. ويجوز أن ينقل وزير المالية الاتحادي التفويضات الممنوحة على أساس أحكام هذه الفقرة للموافقة على تجاوز استخدام الموارد المنصوص عليها، باستثناء ما نصت عليه الفقرة الفرعية 2- بموافقة أجهزة الموازنة القيادية المسؤولة، إلى رؤساء السلطات الرسمية، بالقدر الضروري لتنفيذ الإدارة التي تسعى لتحقيق الكفاءة.
من قبل القانون الاتحادي والنظام الأساسي للمجلس الوطني والنظام الأساسي للمجلس الاتحادي.
(ملاحظة: ألغيت المادة وفق الجريدة الرسمية للقوانين الاتحادية رقم 2/1997)
يتمتع أعضاء المجلس الاتحادي طوال مدة تولي المنصب بالحصانة الممنوحة لأعضاء المجلس التشريعي الذي انتدبهم.
لا يحق لأي عضو من أعضاء المجلس الوطني أو المجلس الاتحادي أو البرلمان الأوروبي أن ينتمي في نفس الوقت إلى هيئة من الهيئتين التمثيليتين الأخريين.
يتم تعيين الأعضاء وفقا للفقرات الفرعية من 3 إلى 5 من قبل الرئيس الاتحادي؛ وبموجب التوصية (المادة 67) فيما يتعلق بالفقرة الفرعية 3، تلتزم الحكومة الاتحادية بتوصية مشتركة من قبل حكام الولايات، وتلتزم فيما يتعلق بالفقرة الفرعية 4 بتوصية من الاتحاد النمساوي للسلطات المحلية، وتوصية من الاتحاد النمساوي للمدن. ويجب أن يكون أعضاء اللجنة وفقاً للفقرات الفرعية من 1 إلى 4 من بين الأشخاص الذين سبق لهم ممارسة وظيفة بالمعنى المقصود في المادة 19 الفقرة 2. ولا يحق للشخص الذي يسعى للعمل في مهنة مربحة أن يكون عضواً في اللجنة. وتنتهي عضوية أعضاء اللجنة مع انتهاء الفترة التشريعية، ولكن ليس قبل أن يتم ترشيح أو تعيين عضو جديد.
"أتعهد رسمياً بالالتزام بأمانة بالدستور وبجميع قوانين الجمهورية والوفاء بواجباتي على أفضل وجه على حد معرفتي واعتقادي."
في حالة ترك الحكومة الاتحادية مناصبها، يقوم الرئيس الاتحادي بتكليف أعضاء الحكومة المنتهية ولايتها بالاستمرار في تسيير المهام الإدارية، وتكليف أحد الأعضاء من بينهم لتولي مهام رئاسة الحكومة الاتحادية المؤقتة بالإنابة. كما يمكن تكليف وزير دولة مرتبط بوزير اتحادي منتهية ولايته أو أحد كبار الموظفين في الوزارة الاتحادية المعنية كذلك بالاستمرار في تسيير الإدارة. وينطبق هذا الحكم قياساً أيضاً، إذا ترك أفراد من الحكومة الاتحادية مناصبهم. وكل من يـُعهد إليه بمواصلة تسيير شؤون الإدارة، فإنه يتحمل نفس المسؤولية باعتباره كوزير اتحادي (المادة 76).
يحق لجميع أعضاء الحكومة الاتحادية والأمناء العامين المشاركة في جميع مداولات المجلس الوطني والمجلس الاتحادي والجمعية الاتحادية، وكذلك اللجان (اللجان الفرعية) من هذه الهيئات التمثيلية، ولكن لا يجوز أن يتم ذلك إلا بموجب دعوة خاصة للمداولات من قبل اللجنة الفرعية الدائمة التابعة للجنة الرئيسية للمجلس الوطني، ولجان تقصي الحقائق التابعة للمجلس الوطني. وفي كل مناسبة، يتعين إتاحة المجال لهم لسماع آرائهم حسب طلبهم، وفقا للأحكام التفصيلية في القانون الاتحادي بشأن التعليمات والأوامر المستديمة في النظام الأساسي للمجلس الوطني والنظام الأساسي للمجلس الاتحادي. ويستطيع المجلس الوطني والمجلس الاتحادي والجمعية الاتحادية وكذلك لجانها (اللجان الفرعية)، أن تستدعي أعضاء الحكومة الاتحادية وتطلب منهم الشروع في مباشرة التحقيقات.
يحدد القانون الاتحادي إلى أي مدى تعتبر فيه مديرية شرطة الولاية في ذات الوقت بمثابة السلطة الأمنية لدى البلدية في المقام الأول.
ينص القانون الاتحادي على مدى مشاركة الولايات في عمليات التجنيد والتجهيز والإيواء للجيش وتوفير المتطلبات الأخرى اللازمة له.
يـُلغى القضاء العسكري - إلا في وقت الحرب.
عقوبة الإعدام ملغاة.
يجوز أن ينص القانون الاتحادي على خلق وظائف قضاة بدلاء لتعيينهم بمحكمة عدل عليا. ولا يجوز أن يتجاوز عدد هذه الوظائف ثلاثة في المئة من عدد الوظائف المخصصة لقضاة محاكم العدل الدنيا. وتحدد الدائرة المختصة في المحكمة العليا، وفق ما ينص عليه القانون الاتحادي، توظيف القضاة البدلاء في المحاكم الأدنى مرتبة وفي المحكمة العليا ذاتها في نهاية المطاف. ولا يجوز تفويض هؤلاء القضاة إلا كبدلاء لقضاة المحاكم التابعة أو القضاة في محكمة عليا عادية، ويكون ذلك فقط إذا تم منع هؤلاء القضاة من الاضطلاع بمسؤولياتهم أو كانوا غير قادرين على القيام بواجباتهم وإنجاز المهام الموكلة إليهم في غضون فترة زمنية معقولة، بحكم كبر حجم أعباء العمل الملقاة عليهم.
المدعون العموميون هم موظفي السلطة القضائية. وهم يمثلون التحقيق والملاحقة القضائية في القضايا المتعلقة بأعمال تستلزم المعاقبة عليها من قبل المحكمة. ويحدد القانون الاتحادي اللوائح التفصيلية التي تلزم المدعين العموميين بالتقيد بالتعليمات الصادرة لهم من رؤسائهم.
ينظم القانون الاتحادي العفو العام عن الأفعال التي تعاقب عليها المحاكم.
(ملاحظة: ألغيت المادة وفق الجريدة الرسمية للقوانين الاتحادية رقم 51/2012)
يمكن نشر الأحكام القانونية التي يتعين نشرها في المجلة الرسمية لقوانين الولاية في إطار نظام المعلومات القانونية للاتحاد.
ترسيم الحدود، تجارة السلع والثروة الحيوانية مع الدول الأخرى، الجمارك، تنظيم ومراقبة دخول الأراضي الاتحادية والخروج منها، الحق في الإقامة لأسباب إنسانية؛ جوازات السفر، النفي والطرد والإبعاد؛ اللجوء؛ تسليم المجرمين، الشؤون المالية الاتحادية، الاحتكارات، الشؤون النقدية، الائتمان، البورصة، الخدمات المصرفية، الأوزان والمقاييس والمعايير و ونظام دمغ المصوغات أو السلع، إقامة العدل، شؤون الإعلام والصحافة، الحفاظ على السلم والنظام والأمن، بما في ذلك تقديم المساعدة الأولية بشكل عام، لكن باستثناء تلك المتعلقة بإدارة الأمن العام المحلية، المسائل المتعلقة بتكوين الجمعيات والتجمعات، الشرطة المتعلقة بالأجانب، المسائل المتعلقة بتسجيل الإقامات، المسائل المتعلقة بالأسلحة والذخائر والمتفجرات فضلاً عن استخدام الأسلحة النارية، قانون منع الاحتكار؛ المسائل المتعلقة بالبراءات وحماية التصاميم والعلامات التجارية، وغيرها من أصناف السلع الأساسية، نظام المرور، شرطة الأنهار والملاحة، نظام البريد والاتصالات السلكية واللاسلكية، الرقابة والملاحظة في أعمال التعدين، الملاحة في نهر الدانوب، تنظيم السيول، البناء، صيانة المجاري المائية، أعمال المسح، تشريعات العمل والتأمينات الاجتماعية التعاقدية، تعزيز الأموال؛ الأحكام القانونية والتعويضات الاجتماعية، والمعاملات التجارية في سلع البذور والنباتات وفي الأعلاف والأسمدة وكذلك المواد الحافظة للنبات، ووسائل السلامة للنبات بما في ذلك السماح بإدخالها، في حالة سلع البذور والنباتات، الحفاظ على الآثار، تنظيم وقيادة الشرطة الاتحادية وقبولها بالمثل؛ الشؤون العسكرية وشؤون الخدمة المدنية، السياسات السكانية بقدر ما يتعلق الأمر بمنح علاوات الأطفال وتنظيم عبء التكافؤ نيابة عن الأسر؛ الدراسة فضلاً عن التعليم في المسائل المتعلقة بمنازل التلاميذ وبيوت الطلبة باستثناء التعليم الزراعي والحرجي بشأن بيوت الطلبة، وطرح المناقصات العامة.
يتم تعيين موظف مدني إداري يتمتع بتدريب قانوني ليتولى منصب الرئيس التنفيذي للولاية للخدمات الداخلية لمكتب حكومة الولاية. ويكون هذا الشخص أيضاً المساعد الرسمي للحاكم في المسائل المتعلقة بالإدارة الاتحادية غير المباشرة.
(ملاحظة: ألغيت المادة وفق الجريدة الرسمية للقوانين الاتحادية رقم 444/1974)
بالنسبة للعاصمة الاتحادية، فيينا، بصفتها كولاية، فإن المجلس البلدي يضطلع أيضاً بوظيفة المجلس التشريعي، ويتولى مجلس شيوخ المدينة وظيفة حكومة الولاية، ويتولى رئيس البلدية وظيفة الحاكم، وتتولى إدارة المدينة وظيفة مكتب حكومة الولاية، ويتولى الرئيس التنفيذي لإدارة المدينة وظيفة الرئيس التنفيذي لإدارة الولاية.
تنطبق المادة 102 الفقرة 1 على العاصمة الاتحادية فيينا بشرط تنفيذ أعمال الاتحاد، إلى حد عدم وجود سلطات اتحادية منفصلة (إدارة اتحادية مباشرة)، من قبل رئيس البلدية بصفته الحاكم وإدارة المدينة التابعة له بصفتها سلطة إدارة المنطقة.
(ملاحظة: ألغيت المادة وفق الجريدة الرسمية للقوانين الاتحادية رقم 490/1984)
(ملاحظة: ألغيت المادة وفق الجريدة الرسمية للقوانين الاتحادية رقم 51/2012)
بالنسبة للمادتين 108 و109، تسري أحكام القسم أ من الفصل الخامس على نواحي أخرى للعاصمة الاتحادية فيينا، باستثناء المواد 117 الفقرة 6 العبارة الثانية، والمادة 119 الفقرة 4 والمادة 119أ. وتنطبق المادة 142 الفقرة 2 الفقرة الفرعية هـ أيضاً على نطاق الاختصاص المعين من قبل الاتحاد للعاصمة الاتحادية، فيينا.
(ملغاة)
(ملغاة)
يحق للبلديات التابعة لأي ولاية إبرام اتفاقات بين بعضها البعض في نطاق اختصاصها، إلى الحد الذي تنص عليه التشريعات في نفس الولاية. وعند القيام بذلك، يتعين أن تنص تشريعات الولاية على أحكام حول نشر تلك الاتفاقات فضلاً عن كيفية حل النزاعات. وتطبق المادة 116أ الفقرة 6 بشأن اتفاقيات البلديات من ولايات مختلفة.
تختص التشريعات الدستورية الاتحادية بدمج المجتمعات المحلية في مجتمعات إقليمية، وإنشاءها تماشياً مع نمط الإدارة الذاتية، وتحديد المبادئ الأخرى لتنظيم الإدارة العامة العادية في الولايات؛ ويؤول تنفيذها إلى تشريعات الولايات. وتختص التشريعات الدستورية الاتحادية بتسوية المسائل المتعلقة بقانون الخدمة للموظفين وحقوق تمثيل الموظفين في المجتمعات الإقليمية.
لا يجوز لأي عضو من أعضاء مكتب التدقيق العام المشاركة في تنظيم وإدارة المنشآت الخاضعة لرقابة مكتب التدقيق العام. ولا يجوز أيضاً لأي عضو في مكتب التدقيق العام المشاركة في تنظيم وإدارة أية مؤسسات أخرى تعمل لأغراض ربحية.
في حالة نشوء اختلافات في الرأي بين مكتب التدقيق العام وكيان قانوني (المادة 121 الفقرة 1) بشأن تفسير الأحكام القانونية التي تحدد اختصاص مكتب التدقيق العام، تبت المحكمة الدستورية في تلك المسألة، بناء على طلب من الحكومة الاتحادية، أو حكومة الولاية، أو مكتب التدقيق العام. ويجب على جميع الكيانات القانونية، بموجب الرأي القانوني للمحكمة الدستورية، الموافقة على التفتيش من قبل مكتب التدقيق العام.
يختص مكتب التدقيق العام بالتفتيش على الإدارة المالية لمؤسسات التأمين الاجتماعي.
في حالة قيام ولاية بإنشاء مكتب تدقيق عام للولاية، قد ينص القانون الدستوري للولاية على الأحكام التالية:
سوف يضع القانون الاتحادي الأحكام الأكثر تفصيلاً بشأن إنشاء ونشاط مكتب التدقيق العام في القانون الاتحادي.
توجد محاكم إدارية في جميع الولايات. وبالنسبة للاتحاد، توجد محكمة إدارية للاتحاد، سوف تسمى المحكمة الاتحادية للشؤون الإدارية، ومحكمة إدارية للمسائل المالية للاتحاد سوف تسمى المحكمة الاتحادية للشؤون المالية.
في مسائل التنفيذ الخاصة بالاتحاد، التي لا يتم التعامل معها مباشرة من قبل السلطات الاتحادية، وكذلك في المسائل المتعلقة بالمواد 11 و12 و14 الفقرة 2 و3 والمادة 14أ الفقرة 3 و4، لا يتم نشر القوانين الاتحادية، وفقاً للعبارة الفرعية 1 إلا بعد موافقة الولايات.
لا يجوز نشر القوانين الاتحادية بموجب الفقرة 1 والفقرة 2 الفقرة الفرعية ب إلا بناء على موافقة الولايات.
تصدر المحكمة الدستورية الأحكام بشأن المطالبات المالية ضد الاتحاد والولايات والبلديات والجمعيات البلدية، التي لا يمكن تسويتها عن طريق الإجراءات القانونية العادية، ولا يمكن تسويتها بموجب قرار أو حكم من سلطة إدارية.
يتم تطبيق المادة 89 الفقرة 3 على الطلبات بموجب الفقرتين الفرعيتين 3 و4.
فإنه يتعين على المحكمة إلغاء المرسوم بأكمله باعتباره غير قانوني. ولا يسري ذلك إذا كان إلغاء المرسوم بأكمله يتعارض بصورة واضحة مع المصالح المشروعة للخصم الذي قدم طلباً بموجب الفقرة 1 الفقرة الفرعية 3 أو 4 أعلاه، أو مع من كانت دعواه مناسبة للشروع بحكم المنصب في إجراءات فحص المرسوم.
تصدر المحكمة الدستورية الأحكام بشأن عدم قانونية الأحكام المتعلقة بإعادة نشر قانون (معاهدة دولية). ويتعين تطبيق المادة 139 وفقاً لذلك.
يتم تطبيق المادة 89 الفقرة 3 وفقاً لذلك على الطلبات بموجب الفقرة 1 الفقرة الفرعية ج ود.
تقرر المحكمة الدستورية ما إذا كانت المعاهدات الدولية متعارضة مع القانون. وتسري أحكام المادة 140 على المعاهدات السياسية، واتفاقيات تعديل أو تصويب القوانين المتعلقة بالمعاهدات الدولية التي تعدل القواعد التعاقدية للاتحاد الأوروبي، وتنطبق المادة 139 على جميع المعاهدات الدولية الأخرى بالشروط التالية،
من الممكن أن يستند الطعن بموجب الفقرات الفرعية أ، ب، هـ، و، ز على الزعم بعدم شرعية الإجراء، واستناد الطلب بموجب الفقرتين الفرعيتين ج و د على سبب منصوص عليه في القانون لإسقاط العضوية في هيئة تمثيلية عامة، أو في البرلمان الأوروبي، أو في سلطة بلدية مكلفة بالسلطة التنفيذية، أو في هيئة تأسيسية (هيئة تمثيلية) لجمعية مهنية قانونية. وعلى المحكمة الدستورية أن تسمح بالطعن إذا ثبت انعدام الشرعية المزعوم، وكان لذلك تأثير على نتيجة الإجراء. وتكون الهيئة التمثيلية العامة والهيئة التشريعية (الهيئة التمثيلية) للجمعية المهنية القانونية خصماً في الإجراءات أمام السلطة الإدارية.
يمكن إقامة دعوى ضد الأشخاص المذكورين في المادة 142 أيضاً بسبب الأعمال التي تنطوي على إجراءات جزائية مرتبطة بالنشاط في منصب الشخص المستدعى للمثول أمام المحكمة. وفي هذه الحالة، يقع الاختصاص حصرياً على عاتق المحكمة الدستورية؛ كما يؤول أي تحقيق لا يزال معلقاً في المحاكم الجنائية العادية إلى المحكمة الدستورية. وتستطيع المحكمة في مثل تلك الحالات، بالإضافة إلى المادة 142 الفقرة 4، تطبيق أحكام القانون الجنائي
تصدر المحكمة الدستورية حكمها بشأن مخالفات القانون الدولي بموجب أحكام قانون اتحادي خاص.
سيتم وضع أحكام تفصيلية بشأن تنظيم وإجراءات المحكمة الدستورية الاتحادية بموجب قانون اتحادي خاص وفي نظام أساسي دائم ويتم التصويت عليها من قبل المحكمة الدستورية على أساس ذلك.
يستطيع مجلس أمناء المظالم أن يصدر توصيات العمل إلى السلطات المخولة بأعلى السلطات الإدارية للاتحاد بشأن التدابير الواجب اتخاذها في حالة معينة أو بسببها. وفي مسائل الإدارة المستقلة أو الإدارة من قبل الوكلاء الذين لا يخضعون للتوجيهات، يستطيع مجلس أمناء المظالم إصدار توصياته إلى السلطة الإدارية المستقلة أو إلى الوكالة التي لا تخضع للتوجيهات؛ كما يتعين على أعلى سلطة إدارية للاتحاد بالمثل الاهتمام بالتوصيات، ويجب على السلطة المعنية خلال المهلة المحددة بموجب القانون الاتحادي إما الالتزام بالتوصيات وتنفيذها أو إحاطة مجلس أمناء المظالم علماً بذلك، وإبلاغه خطياً لماذا لم يتم الامتثال للتوصيات. ويجوز أن يطلب مجلس أمناء المظالم في حالة محددة مهلة معينة لعلاج التأخير من قبل محكمة (المادة 148أ، الفقرة 4) واقتراح تدابير المراقبة الإشرافية.
(ملاحظة: ألغيت المادة وفق الجريدة الرسمية للقوانين الاتحادية رقم 51/2012)
إذا نشأت اختلافات في الرأي بين مجلس أمناء المظالم والحكومة الاتحادية أو وزير اتحادي بشأن تفسير الأحكام القانونية، فإن المحكمة الدستورية سوف تقرر تلك المسألة بناء على طلب من الحكومة الاتحادية.
يتم وضع الأحكام المفصلة المتعلقة بتنفيذ هذا الفصل بواسطة القانون الاتحادي.
القانون بتاريخ 27 تشرين الأول/أكتوبر 1862، الجريدة الرسمية لقانون الرايخ. الفقرة الفرعية 88، بشأن حماية حقوق الوطن؛
قرار الجمعية الوطنية المؤقتة بتاريخ 30 تشرين الأول/أكتوبر 1918، صحيفة قوانين الدولة. الفقرة الفرعية 3؛
القانون بتاريخ 3 نيسان/أبريل 1919، صحيفة قوانين الدولة. الفقرة الفرعية 209، بشأن إخلاء ومصادرة بيت هابسبورغ لورين؛
القانون بتاريخ 3 نيسان/أبريل 1919. صحيفة قوانين الدولة. الفقرة الفرعية 211، بشأن إلغاء طبقة النبلاء، وأوامر العلمانية لنظام الفروسية، من الذكور والإناث، وبعض الألقاب والألقاب الرفيعة؛
القسم الخامس من الباب الثالث من معاهدة سان جرمان بتاريخ 10 أيلول/سبتمبر 1919، صحيفة قوانين الدولة. الفقرة الفرعية 303 لعام 1920.
المادة 51أ في نسخة الصحيفة الرسمية للقوانين الاتحادية رقم 100/2003 يستمر تطبيقها حتى انتهاء يوم 31 كانون الأول/ديسمبر 2012.
يعهد بتنفيذ هذا القانون للحكومة الاتحادية.